الحب الأول 💖🥰 قصة

قصة

الحب الأول 💖🥰

أنا راجل عمري 25 سنة. كنت معجب ببنت اسمها “كارلا” من أيام المدرسة الإعدادية ولحد ما دخلنا الثانوية، بس هي ماكنتش واخدة بالها مني خالص.

بعد كده، سافرت عشان أدخل الجيش، وهناك قابلت سارة، اللي بتشتغل ممرضة. سارة كانت النوع اللي أنا متعود أخرج معاه.

بعد ما سيبت الجيش، اشتغلت في المقاولات. ورجعت على ولايتي الأصلية..

في يوم وأنا بطلب عصير، كانت “كارلا” هي اللي بتقدم المشروبات! هي ماعرفتنيش في الأول، لكن لما قلت لها اسمي. اتفجأت قوي وقالت إنها مش مصدقة قد إيه أنا اتغيرت.

بقيت زبون دائم في المكان اللي بتشتغل فيه، وفي النهاية اتبادلنا أرقام تليفونات بعض.

هي قالتلي إنها معجبة بيا، بالرغم من إنها عارفة إني خاطب. وقالت إنها معجبة بنشاطي وطموحي..

دلوقتي أنا متلخبط.

هي قالت إنها هتديني وقت أفكر وأقرر أنا عايز أعمل إيه.

أنا وخطيبتي علاقتنا كويسة جدًا، بس حاسس إنها من نوع البنات اللي دايمًا بكون معاه.

لكن كارلا، عمري ما كنت مع واحدة زيها قبل كده. ولا حتي كنت أحلم.

مش عايز أجرح سارة، بس حاسس إني هفضل ندمان طول حياتي لو ما ارتبطش ب كارلا.

🌿تحديث:

كسرت قلبها. أنا بحب سارة جدًا، وبغباء مني قررت اسيبها عشان أكون مع كارلا.

خلال الأسبوعين دول، كارلا استغلتني وكانت كل شويه تسحب مني فلوس. كانت بتعاملني زي ATM.

كنت بدلعها، بدفع لها فلوس للشعر، الأظافر، وكل حاجة. اديتها كل حاجة.

بعد كده اكتشفت إنها استخدمت الفلوس اللي اخدتها مني عشان تشتري تذكرة لشخص تاني يجي يشوفها. حاسس بوجع في معدتي ومش قادر أستوعب اللي حصل.

حاولت أتواصل مع سارة، بس هي حاسة بالخيانة وقالت إنها مش عايزة تكون (بديل لحد)، بس هي مش كده. أنا بحبها وكنت محتاج اللي حصلي ده عشان أفهم أني بجد بحبها.

قصة جديدة:

الخصوصية 🔒

اشتغلت مربية مع عيلة لطيفة (أو على الأقل ده اللي كنت فاكرة) من كام شهر.

البيبي عندها 10 شهور. هي بنت جميلة جدًا. بس هي نشيطة قوي وعادة بتقاومني لما أغير لها الحفاض.

أنا بعاملها بطريقة ذكية، يعني لو بدأت تتقلب أو تحبي بعيد، بشجعها إنها ترجع، وبسيبها تلعب شوية وبعدين بحاول تاني، عشان كده الموضوع بياخد وقت طويل.

صاحبة البيت (خلينا نسميها ميشيل) مركبة كاميرات في أوض الأطفال الاتنين، ودي مكنتش مشكلة بالنسبة لي، هي قالتلي إن الكاميرا موجودة عشان الأمان، خصوصًا بالليل لأن الأوض بعيدة عن بعض والصوت مش بيوصل.

بس اللي حصل إن واحدة صاحبة عيلتي “تعرف ميشيل”. كلمتني امبارح بالليل وورّتني فيديو نازل على الفيسبوك. الفيديو متصور ليا من كاميرا المربية وأنا بغير الحفاض للبنت، وكتبت تعليق عليه. “المربية بتاخد نص ساعة عشان تغير حفاض”، وضحكة.

والتعليقات تقريبًا كلها بتتريق عليا، وفي حد قال إنهم لازم يدوروا على مربية جديدة.

هي ردت على التعليقات وقالت “إحنا بنحب المربية بتاعتنا” بس أنا كنت بموت من الضحك أنا بتتفرج على الفيديو.

بصراحة، قعدت أعيط حوالي ساعة. أنا بحب جدًا الخصوصية وعندي مشكلة القلق الزايد، وحاسة دلوقتي بوجع جامد وخيانة.

أنا بشتغل عندهم بدوام جزئي، وآخر مرة كنت هناك، ميشيل ماقالتش أي حاجة عن الفيديو (وقتها مكنتش لسه عرفت).

المفروض أشتغل يوم الخميس، بس أنا مرعوبة من فكرة إني أروح. حاسة إني عايزة أقطع علاقتي بيها خالص ومارجعلهاش تاني.

أنا دلوقتي حاسة بالاهانة.

🌿تحديث:

بعتلها رسالة، قلتلها إني شفت الفيديو و مش مقبول إنها تشارك فيديو ليا على الإنترنت من غير موافقتي. قلتلها إني حاسة بعدم احترام، وإنّي مش هاشتغل مربية لاطفالها تاني.

ردها كان غريب جدًا. قالتلي إني ماعنديش أي حق “أتجسس” على حسابها على السوشيال ميديا، وإن الفيديو أصلاً لبنتها ومن حقها تنزله عادي. وقالتلي من فضلك تعالي أشتغلي لحد ما تلاقي حد بديل.

أنا قلتلها إني مش عايزه أرجع، وإن الفيديو والتعليقات زعلوني جدًا.

عرضت تشيل الكاميرات، بس أنا صممت وقلت لها إني مش هارجع. وطلبت منها تشيل الفيديو.

على حسب كلام صاحبة العيلة، الفيديو خلاص اتشال. بس شكلها عملتلي بلوك، لأني مش قادرة أشوف حسابها على الفيسبوك.

من وقتها، ما سمعتش عنها حاجة.

شكرًا على تشجيعكم. أنا شخص بطبيعتي مش بحب المواجهة خالص، وبصراحة لو ماكنتش كتبت هنا، غالبًا كنت هسكت وخلاص.

صاحبتي اللي بتشتغل مربية مسافرة برة قريب، والعيله اللي هي عندهم هيحتاجوا حد تاني، العيلة دي مذهلة. صاحبتي قالتلهم إني بدور على شغل، ف غالبا هيكون عندي شغل جديد قريب جدًا!

(القصة مترجمة من ريديت..أصحاب القصة أجانب).

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!